سينماتيك طنجة

لاكتشاف الوجه الثقافي لطنجة، اتبع خطى هنري ماتيس، جان جينيه أو محمد شكري أيضا.

بفضل كونها ملتقى للعديد من الحضارات، نجحت طنجة بالفعل في جذب عدد كبير من الفنانين، الشعراء والكتاب على مر تاريخها وما تزال إلى يومنا هذا تزخر بالعديد من الفضاءات والأماكن لتقاسم الأفكار، أو إعادة إحياء عصر الفنانين الحالمين.

وتعتبر سينما سينماتيك طنجة (سينما الريف سابقًا) واحدة من أبرز المحطات الثقافية التي لا يمكن تفويت زيارتها بهذه المدينة. هنا يمكن التوقف لمشاهدة فيلم يعرض على الشاشة الكبيرة، الاستمتاع بإعادة عرض الأوبرا أو الباليه، حضور الاستعدادات القبلية وأيضا لإشراك الأطفال الصغار في ورشات فنية.